24‏/03‏/2012

لحظة

هناك أوقات نعبدها...نقدس لحظاتها...لا بل نعيش لأجلها....لا يمكننا نسيانها...أو الأدعاء بعدم تذكرها...أو حتى المرور عليها في فكرنا كلحظة عادية....ككتاب على الرف استهواك،وامتعك بقرآئته...فلن تستطيع المرور عليه برف كتبك كأي كتاب آخر...بل سيبقى محفورا في قلبك...فقط لأنك أحببته


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق