07‏/02‏/2012

ممكن

هناك أوقات تجعل منك الدنيا حجر شطرنج مكشوف ومهدد من ثلاث نواح،بحيث لا تتمكن من حمايته او دعمه بحركة واحدة.
قد تتمكن من الوصول لطريقة لدعم موقفك مع القليل من صفاء الذهن والكثير من الوقت.لكن الحياة لا تترك لك أي مجال للتفكير قبل القيام بخطوتها التالية.فيصبح أفضل الحلول هو اللاحل المسمى"الهروب"

نظرية فلسفية غبية بعض الشيء.....

أصبح الممكن والمستحيل في واقعنا منوط بتفتح مدارك الأنسان وعقله
فيعتقد البعض أن لا مستحيل ذهنيا وأن القدرات المادية هي العائق الوحيد(ولا أقصد هنا الوضع الأقتصادي وحده فالقوة البدنية والأحوال المجتمعية أيضا) والآخرون قد تقف القدرات العقلية بينهم وبين ما يسمونه المستحيل،ويقف ذهنهم بينهم وبين أي هدف يفكرون به.ففوبيا"لا استطيع"تبقيهم في قوقعة ذهنية لا يخرجون منها إلا متأخرا

في نظري.....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق